مجموعة نجوم أبها المسرحية
مرحباً بك في منتدى مجموعة نجوم أبها
مجموعة نجوم أبها المسرحية
مرحباً بك في منتدى مجموعة نجوم أبها
مجموعة نجوم أبها المسرحية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى يهتم بفن المسرح والتلفزيون وفن العروض الترفيهيه والفن التشكيلي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مجموعة نجوم أبها المسرحية ترحب بكم

 

 فن كتابة المسرحية : ماهو ؟ وكيف نتعلمه ؟ [الفن المسرح]

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الفنان خالد حنيف
مشرف عام
مشرف عام
الفنان خالد حنيف


عدد المساهمات : 42
نجمة : 5410
تاريخ التسجيل : 08/05/2010
الموقع : أبها

فن كتابة المسرحية : ماهو ؟ وكيف نتعلمه ؟ [الفن المسرح] Empty
مُساهمةموضوع: فن كتابة المسرحية : ماهو ؟ وكيف نتعلمه ؟ [الفن المسرح]   فن كتابة المسرحية : ماهو ؟ وكيف نتعلمه ؟ [الفن المسرح] Emptyالإثنين سبتمبر 06, 2010 9:28 am

فن كتابة المسرحية : ماهو ؟ وكيف نتعلمه ؟ [الفن المسرح]
مغلق عدد الإجابات: 2 عدد الزيارات: 2946
2
[جيد(ة)] [سيئ(ة)]
meladely [عالم] 03/11/2009 04:32:38 م الإبلاغ عن إساءة الاستخدام
* لاشك أن المسرح أبو الفنون ..
* وفن كتابة المسرحية .. هو من أهم فنون المسرح ..
* فما المقصود بفن كتابة المسرحية ؟
* وهل ممكن أن يتعلمه الإنسان ؟
* وما دور موهبة الكتابة هنا ؟
ملحق #1 10/11/2009 07:19:32 م
مصادر يمكن الرجوع إليها :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
عشاق الفن المسرحي
يسعدني أن اقدم بعض القراءات في فن كتابة النص المسرحي نقلتها من بعض الكتب المتخصصة أضفت عليها بما يتناسب مع الموضوع لكي أقدمها لكم في صوره مبسطه جدا حتى تعم الاستفادة ونهتم بكتابة النصوص المسرحية .. هذا الفن الراقي الجميل الذي يعتبره النقاد أساس تقدم الشعوب وقالوا أيضا انه أبو الفنون .
واليكم اللوحة الأولى :



(المقدمة المنطقية أو الفكرة الأساسية)

أن لكل شيء فكره أو مقدمة صغرى لما يقولون في علم المنطق ،وكل ثانية من الثواني التي تتآلف منها حياتنا لها مقدمتها الخاصة لا سواء شعرنا نحن بذلك أو لم نشعر به في الوقت الذي يحدث ذلك،وقد تكون هذه المقدمة بسيطة بالغة الحد في البساطة كالتنفس مثلا ،وقد تكون شيئا معقدا بالغ الحد في التعقيد ،كقرار عاطفي حيوي له خطره علي الإنسان إلا أنها مقدمة وكفي ..مقدمة قائمة علي الدوام . ومقدمة كل ثانية من الثواني الستين التي تتآلف فيها الدقيقة تعاون المقدمة الكبرى التي للدقيقة نفسها كما أن مقدمة الدقيقة تعاون مقدمة الساعة كما تعاون مقدمة الساعة مقدمة اليوم كله وهكذا وعلي هذا النمو يكون لكل حياة تتآلف من تلك الثواني والدقائق والساعات واليوم مقدمة منطقية أعني فكرة أساسية تهدف إليها. وإليك ما يقوله معجم (وبستر الدولي ) وهو يفسر لنا كلمة مقدمة مقدمه : قضية مفروضة أو قام عليها الدليل سلفا ـ أساس ـ برهان - قضية مقررة أو مفروضة أنها تؤدى إلي نتيجة . وقد ذهب غير وبستر ولاسيما أهل المسرح، إلي تفسيرات أخري لهذه الكلمة نفسها منهم قد فسروها مثلا ً كلمة مشروع ، أو موضوع ، أو بحث ، أو أطروحة ، أو فكرة جذرية ، أو فكرة أساسية أو هدف أو غرض أو قوة دافعة أو موضوع أو غاية أو خطة أو عقدة أو انفعال أساسي .
أما نحن فقد اخترنا كلمة (مقدمة منطقية) لأنها تشتمل علي جميع العناصر التي تحاول كل هذه الكلمات أن تصور بها معاني هذه الكلمة ،ولأنها أقل عرض يسوء التأويل.
ولقد كان فرويند يرونتير (عضو الأكاديمية الفرنسية) يطالب كتاب المسرحيات بأن يبنوا الهدف الذي يرمون إلية من مسرحياتهم وأن يجعلوا هذا الهدف نقطة البداية – وهذه هي المقدمة المنطقية. وكان جون هوارد لادسون (ناقد وكاتب مسرحي أمريكي) يقول : أن الفكرة الأساسية في المسرحية هي بداية العمل فيها وكان يعني بهذه الفكرة الأساسية المقدمة المنطقية. أما الأستاذ براندرماثيوز (مؤلف وأحد رجال التربية الأمريكية ) فيقول أن المسرحية تفتقر إلي أن تكون لها موضوع وهذا الموضوع هو المقدمة المنطقيه . والأستاذ جورج بيرس بيكر (منشأ أعظم مدرسة لتعليم التأليف المسرحي بالولايات المتحدة) يستشهد بهذه الفقرة من كلام ديماس الابن : كيف يمكنك أن تذكر لنا الطريق الذي سوف تسلكه ما لم تعرف إلي أين أنت ذاهب؟ والمقدمة المنطقية هي التي تدل علي الطريق . فكل هؤلاء إنما يقصدون أن يقولون لك شيئا واحدا وهو : ( أن مسرحيتك ينبغي أن يكون لها مقدمة منطقية ).
بعض المسرحيات للتعرف علي المقدمات المنطقية :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

أفضل إجابة
6
[جيد(ة)] [سيئ(ة)]
مستقل [عالم] 25/11/2009 11:34:13 م الإبلاغ عن إساءة الاستخدام
★فـــــن كتــــابة المســــرحـيـة

عبـــاس الــــبهادلي: حين يصدر كتاب يدرس فن وقواعد كتابة المسرحية فانه- بكل تاكيد – يمثل اضافة واغناء للمكتبة العربية بسبب ندرة وقلة المصادر التي تتناول هذا الموضوع .
ولعل مقولة الكاتب المسرحي موس هارت تقفز الى الذهن فيما يتعلق بتعليم كتابة المسرحية اذ يقول : “ان تعليم التاليف المسرحي مضيعة للوقت “ وقد ينطبق هذا القول ليس على المسرح فحسب فمن الصعب – بطبيعة الحال – تعلم كتابة الشعر والرواية والقصة .
ولكن من السهل تقديم مقاربات ودراسات لعناصر ومكونات الاجناس الادبية تضيء جوانب مهمة في لغتها وبنائها الفني وخصائصها بما يجعلها قريبة من المتلقي .“فن كتابة المسرحية” لمؤلفه الناقد عدنان بن ذريل محاولة لدراسة فن المسرحية وعناصرها وفق رؤية شاملة زاوجت بين تاريخية الثقافة المسرحية وبين دراسة عناصر ومكونات المسرحية قسم المؤلف الكتاب الى ثلاثة اقسام تضمن القسم الاول خمسة فصول والثاني ستة فصول اما القسم الثالث والاخير فقد احتوى على ثلاثة فصول .وقد تناول في البدء عناصر البناء المسرحي والذي يوحي بالعبرة او القصد الذهني فيها ويتطلب الموضوع الوحدة بالمعنى الاوسطي وحده (الحدث /الزمان/ المكان) ولم يتقيد – فيما بعد – شكسبير والرومانتيكيون بصورة اعم بقانون الوحدات الثلاث.
ومن عناصر المسرحية الشخصية يحاول المؤلف ان يفرق بينها وبين الطباع .. فالشخصية في مجالات التحليل الادبي مجموعة الصفات الجسيمة والعقلية والخلقية التي يتصف بها الانسان وفي المسرح هي البطل وما يتصف به من تكوين فيزيولوجي ونفسي واخلاقي .والشخصية اعم من الطباع اذ انها تحويها وتوجهها.
اما عنصر الصراع المسرحي فهو من العناصر المهمة في بناء المسرحية الا ان المؤلف لم يضع تعريفا دقيقا له شانه في الكثير من المفاهيم والتصورات والمصطلحات وعلى الرغم من المقدمة الطويلة لينهي الموضوع باقتباس تصنيف لاجوس اجري لانواع الصراع الاربعة في كتابة “ فن الكتابة المسرحية “ ترجمة دريني خشبة وهي “ الصراع الساكن والواثب والصاعد والمرتقب”.وكان يمكن للمؤلف ايضا الاستعانة بتعريف اجري للصراع الوارد في المصدر المشار اليه انفا : فالصراع هو علامة الحياة في العمل الفني او الادبي وهو حالة التوتر بين ارادتين او قانون متضادين .
وبدل ان يتحدث المؤلف عن التراجيديا والكوميديا يستعير مصطلحين بديلين هما ، المفجع والمضحك .. ولم يسفر هذا الفصل عن أي جديد فهو عبارة عن عرض اراء ارسطو وبرغسون حول الماساة والضحك.
وفي فصل المسرح والحقيقة التاريخية يتحدث المؤلف عن اشكالية العلاقة بين المنجز الابداعي والنقد بشكل عام ولم يتفحص مفردات هذه العلاقة بين المسرح والنقد المسرحي.
ويستعرض الكتاب بعد ذلك مقومات الصيغة المسرحية بايجاز من حدث وتطور نحو الحل والفكرة والغاية الجمالية والحوار ، منوها بانواع الفصول والمشاهد ودور اغاني الجوقة لما يعرف بالكورس مع ملاحظات سريعة وغير عميقة عن المسرح العربي والشعري منه على وجه التحديد. اما الفصل الذي كرس لموضوع المسرحية والمكتسبات الالسنية فهو فصل انتقائي – فقد ركز فقط على اشارة سريعة حول رولان بارت وتناول بتفصيل مرتبك دراسات لوسات غولدمان عن الشاعر المسرحي الفرنسي راسين منطلقا من رؤيته البنيوية والتوليدية والتي لم يوضحها المؤلف بشكل مستوف وواضح كما هو شان التعريف بالمقولات والمفاهيم والنظريات.
فالعمل الادبي حسب غولدمان بنية دالة ولا يمكن فهم هذه الدلالة الا برد العمل الادبي ذاته الى البنية الاوسع والتي تقتضي النظر في علاقاته السوسيولوجية وتحليلا عميقا لبنائه الداخلي الخاص ونجد في تصورات غولدمان اصداء نظرية الانعكاس الاجتماعي عند استاذه جورج لوكاتش.وفي فصل اخر حمل عنوان ، من سيرة النقد الفني ، حاول المؤلف ان يتناول علاقة النقد بالعمل الفني واتخذ من نهاية القرن السادس ق. م بداية له حين تعرض اكزوفان لاشعار هوميروس واتهامه له بالمروق على الاخلاق ليستغرق بعدها في تفاصيل تاريخية لكنه لم يتجاوز طروحات ارسطو وافلاطون في ذلك مهملا التطور النوعي للنقد ودوره ومكتسبات النقد الحديث وانفتاحاته المعرفية والجمالية والمنهجية العميقة والشاملة .
وقد خصص المؤلف فصلا كاملا عن ترجمات كتاب فن الشعر لارسطو ومصادره ولم تكن سوى سرد تاريخي لا اظن انه يفيد القارئ بشيء .
وفي الفصل الاخير لخص المؤلف فيه كتاب ارسطو نفسه بشيء من الايجاز واذا كانت ثمة ضرورة لهذا الشرح فكان الاجدر به – منهجيا – ان يستهل فيه الكتاب ليعكس توجها متسلسلا ومنطقيا لعرض الكثير من المفاهيم والتصورات وفق تدرج تاريخي لا ينهي الكتاب باقدم النظريات والتعريفات .
وكان من الممكن ان يجد المؤلف عنوانا بديلا لكتابه حتى لا يطابق عنوان كتاب لاجوس اجرى فن كتابة المسرحية .
واذا كانت هناك ملاحظة محورية ومهمة حول الكتاب فهي افتقاده الى منهج واضح ورصين واختلاط مادته بالشروح والاستطرادات والشواهد والتي اثقلت المتن وغيبت شخصية المؤلف وظلت فصول الكتاب تجتر الكثير من المفاهيم والمعلومات المعروفة والتي يمكن الاطلاع عليها في كتب اخرى .
وبسبب هذا فقد تحول الكتاب الى مجرد عرض لاراء وتصورات مبثوثة هنا وهناك دون الاتيان بما هو جديد على مستوى التحليل واستخلاص القيم الفكرية الجديدة والمعاينة المتخصصة لفن كتابة المسرحية .
المصدر: جريدة الاتحاد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

المراجع
[1]
فن كتابة المسرحية - تأليف د. رشاد رشدي(الويب)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
طلب البحث المستخدم: فن كتابة المسرحية
[2]
صفحة الكتاب فن كتابة المسرحية(الويب)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
طلب البحث المستخدم: فن كتابة المسرحية
[3]
فن المسرحيةSadالويب)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
طلب البحث المستخدم: فن كتابة المسرحية
[4]
فن كتابة المسرحية: دراسة(كتب)
ʻAdnān Ibn Dhurayl - 1996 - 135 صفحة (صفحات)
طلب البحث المستخدم: فن كتابة المسرحية
[5]
فن كتابة الدراما للمسرح والإذاعة والتلفزيون(كتب)
نعمان، منصور - 1999 - 137 صفحة (صفحات)
طلب البحث المستخدم: فن كتابة المسرحية
[6]
فن العرض المسرحي(كتب)
Nabīl Rāghib - 1996 - 257 صفحة (صفحات
)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فن كتابة المسرحية : ماهو ؟ وكيف نتعلمه ؟ [الفن المسرح]
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المسرح العربي
» اعلان عن دوره في المسرح
» المنافسات المسرحية بمنطقة عسير تقرير مصور
» ثقافه مسرحيه (نشأة المسرح)
» مجموعة نجوم أبها تعتذر عن المشاركه في مهرجان الفرق المسرحية الأول

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مجموعة نجوم أبها المسرحية :: أقسام المسرح :: فريق التأليف والإخراج المسرحــــي-
انتقل الى: